logo
#

أحدث الأخبار مع #مستشفى شهداء الأقصى

50 شهيدا من طواقم الهلال الأحمر بغزة ونصف المستشفيات خارج الخدمة
50 شهيدا من طواقم الهلال الأحمر بغزة ونصف المستشفيات خارج الخدمة

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الجزيرة

50 شهيدا من طواقم الهلال الأحمر بغزة ونصف المستشفيات خارج الخدمة

أفادت المتحدثة باسم الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر كيت فوربس للجزيرة بأنه فقد 50 من أفراد طواقمه في قطاع غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي. وأكدت أنه "لا يوجد مكان آمن في القطاع"، وأنا "حتى الطواقم الطبية لم تعد تجد ما تأكله". ودعت فوربس إلى إدخال الطعام والدواء والمساعدات الإنسانية فورا إلى غزة، مشددة على ضرورة حماية العاملين في المجال الطبي والإغاثي الذين يواجهون ظروفا مستحيلة في ظل استمرار القصف الإسرائيلي المكثف. تضرر المرافق الطبية وفي السياق نفسه، أعلنت منظمة الصحة العالمية أن "94% من المرافق الطبية في غزة تضررت بشكل مباشر، في حين خرجت نصف المستشفيات من الخدمة بالكامل". وطالبت المنظمة بالسماح العاجل بدخول المواد الغذائية والطبية إلى القطاع، كما دعت إلى حماية مقراتها في غزة والإفراج عن أحد موظفيها الذي اعتُقل أمس الاثنين. وأكدت المنظمة أن موظفي الأمم المتحدة سيواصلون تقديم الخدمات الإنسانية من مدينة دير البلح رغم خطورة الأوضاع المتصاعدة، مشيرة إلى أن هناك حاجة عاجلة لتوفير الحماية للعاملين الإنسانيين والمنشآت الصحية التي تتعرض للاستهداف المتكرر. أزمة خانقة من جانبه، حذّر المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى الدكتور خليل الدقران في دير البلح من أن "خدمات المستشفى قد تتوقف خلال ساعات بسبب نفاد الوقود"، مؤكدا أن المستشفى يعيش "أزمة خانقة" نتيجة نقص الوقود والمعدات الطبية والكوادر العاملة. وأضاف أن "الفحوص الطبية تُجرى بصعوبة بالغة" في ظل تكدس المرضى وارتفاع الإصابات، ولا سيما بين الأطفال الذين بدأت تنتشر بينهم أمراض بسبب نقص الغذاء والماء والتلوث الناتج عن الاكتظاظ. وأوضح الدقران أن "نصف المحافظة الوسطى محاصر بالكامل، ولا توجد أماكن آمنة للمدنيين أو الطواقم الطبية"، مضيفا أن الاحتلال يستهدف من يتلقون المساعدات "حتى لو كانوا أطفالا". وختم بالقول "نستغرب صمت العالم إزاء الكارثة الصحية والإنسانية التي تواجهها مستشفيات قطاع غزة، والتي أصبحت عاجزة عن تقديم الخدمات الأساسية لأكثر من مليون ونصف نازح ومصاب". ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة بدعم أميركي، ما أسفر حتى الآن عن استشهاد وإصابة أكثر من 200 ألف فلسطيني -معظمهم من الأطفال والنساء- وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

أحياء بجروح مفتوحة.. ماذا يعني أن تكون مصابا في غزة؟
أحياء بجروح مفتوحة.. ماذا يعني أن تكون مصابا في غزة؟

الجزيرة

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الجزيرة

أحياء بجروح مفتوحة.. ماذا يعني أن تكون مصابا في غزة؟

غزة- على سرير متهالك في مستشفى شهداء الأقصى الحكومي الصغير والوحيد في وسط قطاع غزة يلقي الجريح العشريني محمود سعيد بجسده المنهك، لا يقوى على الحركة، إثر إصابته بنيران الاحتلال الإسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات الأميركية تابع لمؤسسة غزة الإنسانية في مدينة رفح جنوب القطاع. ويشير إلى ساقيه المقيدتين بروابط طبية حديدية لثبيت الكسور، ويقول سعيد (26 عاما) للجزيرة نت، "كنت أسير يوميا مسافات طويلة، والآن لا أستطيع حتى الذهاب للمرحاض لقضاء حاجتي من دون مساعدة 4 أشخاص". بدافع من الجوع الذي يفتك بأسرته (9 أفراد) لم يجد سعيد من خيار سوى المخاطرة بنفسه، والاندفاع بين حشود المجوعين نحو مركز المساعدات غرب مدينة رفح، وبعد انتظار طويل، وبدلا من حصوله على ما يعود به لأسرته لسد جوعها، تلقى 8 أعيرة نارية في ساقيه. ومنذ افتتاح هذه المراكز المدعومة أميركيا وإسرائيليا في 27 مايو/أيار الماضي، دأبت هيئات محلية ودولية على وصفها بـ "مصايد موت"، حيث تشير بيانات فلسطينية رسمية إلى أن حصيلة ضحاياها في أوساط المجوعين تجاوزت 900 شهيد، ونحو 6 آلاف جريح، و42 مفقودا. جرحى بلا علاج ولا طعام توزعت الأعيرة النارية الثمانية مناصفة على ساقي سعيد، وسببت له كسورا هشمت عظامه، وآلاما شديدة حرمته النوم. يقول سعيد إن الأطباء يبذلون كل جهدهم، غير أنهم يواجهون معوقات عدم توفر العلاج والأدوية، "وحتى الطعام غير متوافر لهم ولنا كجرحى ومرضى، إننا نموت في كل لحظة من الألم والجوع". قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية على القطاع عقب هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، كان سعيد سائق أجرة، وعلى إثرها فقد عمله، واضطر للنزوح مع أسرته أكثر من 20 مرة استنزفت مدخراتهم. ولا يعلم هذا الشاب المصير الذي ينتظره في ظل ما تعانيه المستشفيات والمرافق الصحية في غزة من حالة انهيار وعجز كبير في الكوادر الطبية المتخصصة، والأجهزة والمعدات والأدوية. ويحتاج سعيد إلى كرسي متحرك أو عكاز يساعده على الحركة وقضاء حاجاته اليومية الضرورية، وهي أدوات مساعدة، تشكو أغلبية جرحى الحرب، خاصة ذوي الإعاقة، من عدم توافرها. وفي قسم مجاور داخل المستشفى ترقد الطفلة الجريح جنى النصيرات (13 عاما)، التي نجت بأعجوبة من غارة جوية إسرائيلية على منزل جيران في مدينة دير البلح وسط القطاع. كانت جنى ووالدتها وشقيقها ضيوفاً لدى الجيران لحظة سقوط صاروخ مباشرة عليهم، وتسبب في إصابة ثلاثتهم بجروح متفاوتة، بينما استشهد على الفور 3 من أصحاب المنزل المستهدف. تقول هذه الطفلة للجزيرة نت، إن تشخيص حالتها أظهر إصابتها بكسور في أطرافها الأربعة، وحروق في الوجه وأنحاء مختلفة من جسدها. وتعاني جنى من آلام جسدية ونفسية جراء عدم توافر "مراهم" لعلاج هذه الحروق وتخفيف آثارها وآلامها، فضلا عن عدم قدرتها على الحركة من دون مساعدة الآخرين. إعاقات يقول منسق مكتب غزة في مجموعة عمل الإعاقة التي تضم 50 هيئة وطنية ودولية الدكتور إياد الكرنز للجزيرة نت، إن الحرب تسببت في زيادة بنحو 55% على فئة الأشخاص من ذوي الإعاقة، أغلبها إعاقة حركية، نتيجة حالات البتر اليومية في أوساط الجرحى. وقبل اندلاع الحرب كانت أعداد ذوي الإعاقة تقدر بنحو 58 ألف حالة، 47% منها إعاقة حركية، بينما أفرزت الحرب نحو 32 ألف إعاقة، ويشير الكرنز إلى تقرير لمنظمة الصحة العالمية يتحدث عن أن 25% من الجرحى تلازمهم إعاقات مختلفة. وأظهر تقرير حديث مشترك بين مجموعة عمل الإعاقة ومنظمة إنقاذ الطفل، أن 10 أطفال على الأقل يصابون يوميا في غزة بحالات بتر لأحد الساقين أو كليهما. ولذلك يقدر الكرنز، أن هناك 90 ألف إعاقة في غزة، يضاف إليهم 107 آلاف شخص من المسنين فوق عمر الـ 60 عاما يعانون من أمراض مزمنة، فقد 3800 منهم حياتهم، جراء عدم توفر الأدوية والعلاج، بما في ذلك أدوات المساعدة اللازمة لهم. ومنذ منتصف أبريل/نيسان من العام الماضي تمنع دولة الاحتلال الأدوات المساعدة كالعكاكيز والكراسي المتحركة، بدعوى أنها "مزدوجة الاستخدام"، أي أنها تخشى من تسربها للاستخدام في صناعات عسكرية. سياسة ممنهجة ويعتقد الكرنز، الذي يرأس أيضا "جمعية نجوم الأمل لتمكين النساء ذوات الإعاقة"، أن الاحتلال ينتهج سياسة من شأنها زيادة معاناة الفئات الهشة من ذوي الإعاقة والمسنين والمرضى المزمنين، وتحرمهم من العلاج والأدوات المساعدة ومن حق الوصول الآمن للغذاء، إمعانا منها في "جرائم الإبادة". ويندرج في سياق هذه السياسة استهداف مراكز التأهيل، بما فيها تلك التي كانت داخل المستشفيات الحكومية والأهلية والتابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، مقدرا أن أكثر من 80% من هذه المراكز دمرت كليا أو خرجت عن الخدمة منذ اندلاع الحرب، وأبرزها "مستشفى سمو الشيخ حمد للتأهيل والأطراف الصناعية" في شمال القطاع، بحسب الكرنز. ويفتقد ذوو الإعاقة حاليا للعلاج الطبيعي والوظيفي، ويقول الكرنز إن "عمليات التأهيل تجرى لهم يدويا"، وبرأيه فإن هذه الفئة ليست مجرد أرقام، فمنهم من حرمته الإعاقة من طفولته وعمله وحلمه، وقدرته على إعالة نفسه وأسرته، وتزداد معاناتهم مع حياة النزوح في خيام ومراكز إيواء غير موائمة لاحتياجاتهم. ويؤكد أنه كان بالإمكان إنقاذ جرحى من الإعاقة لو توفر العلاج والأجهزة الطبية، والكوادر الطبية المتخصصة التي تعمد الاحتلال الفتك بها قتلا واعتقالا، علاوة على منعه إدخال الوفود الطبية الأجنبية لإسناد الكوادر المحلية المنهكة. بأرقام صادمة يشخص مدير المستشفيات الميدانية في وزارة الصحة بغزة الدكتور مروان الهمص الواقع الصحي المنهار، ويقول للجزيرة نت، إن مخازن الوزارة تحتوي على أرصدة صفرية بالنسبة لعدد كبير من الأصناف الدوائية والمستهلكات. "وبسبب ذلك فقدنا 99% من خدمة جراحة القلب والقسطرة القلبية، وفقدنا 85% من خدمة جراحة العظام، و73% من خدمة الجراحة العامة، و54% من خدمة مرضى السرطانات، و45% من خدمة غسيل الكلى، وفقدنا 54% من الأدوية اللازمة في خدمات الرعاية الأولية والخاصة بأمراض القلب والضغط والسكري والأطفال"، يوضح الهمص. وهذا الواقع المعقد دفع الطواقم الطبية إلى العمل بما يسميه الهمص "نظام المفاضلة"، بحيث يقرر الأطباء تقديم الخدمة للحالة التي يرون أنهم يمكن التعامل معها طبيا وإنقاذها، والحالة الميؤوس منها تترك لقدرها ومواجهة مصيرها. وفي ظل نسبة إشغال كبيرة في المستشفيات تتراوح ما بين 130 إلى 150%، نتيجة الضغط الهائل في أعداد الجرحى، يقول مدير المستشفيات الميدانية، إن الحالات المتوسطة لا تأخذ وقتها في العلاج، ويتم تسريحها بعد تقديم العلاج المتوافر لها في أقسام الاستقبال، بينما يقتصر المبيت على الحالات الخطِرة. ويتفق الهمص مع الكرنز على أن أعدادا كبيرة من الجرحى والمرضى فقدوا حياتهم، أو أطرافهم جراء الاضطرار لعمليات البتر، في ظل بنية صحية مدمرة من الاستهداف الإسرائيلي الممنهج، وكان بالإمكان إنقاذهم لو توافرت الإمكانات البشرية والمادية لإجراء العمليات الجراحية اللازمة.

أونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل.. وفاة طفلة لسوء التغذية بغزة
أونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل.. وفاة طفلة لسوء التغذية بغزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • سكاي نيوز عربية

أونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل.. وفاة طفلة لسوء التغذية بغزة

ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا" عن مصدر طبي في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح قوله إن "الطفلة رزان أبو زاهر، البالغة من العمر 4 أعوام، توفيت نتيجة مضاعفات سوء التغذية والجوع في القطاع المحاصر". وأفادت مصادر طبية بأن المستشفيات في قطاع غزة تتعامل مع مئات من مختلف الأعمار ممن أصابهم الجوع الحاد وسوء التغذية، إذ إنهم في حالات إجهاد حادة. وأشارت إلى أن هناك 17 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، كما أنه يتم التعامل مع مرضى لديهم حالات من الإجهاد وفقدان الذاكرة الناتجة عن الجوع الحاد، والمستشفيات ليس لديها أسرة طبية وأدوية تكفي العدد الهائل من المصابين بسوء التغذية الحاد. وكانت "وفا" نقلت عن مصادر طبية، في وقت سابق، قولها إن 3 أطفال ماتوا نتيجة سوء التغذية، عرف منهم الطفل يحيى فادي النجار من خ ان يونس ، والطفل جواد ثائر محمد الأشقر. من ناحيتها، أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا"، اليوم الأحد، بأن السلطات الإسرائيلية تجوع مليون طفل في غزة. وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن "السلطات الإسرائيلية تجوع المدنيين في غزة.. من بينهم مليون طفل". وطالبت بفك الحصار والسماح للأونروا بإدخال الأغذية والأدوية. وكانت "الأونروا" حذرت في وقت سابق من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو الماضيين، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة. وأوضحت أن المراكز الصحية والنقاط الطبية التابعة للأونروا قد أجرت في هذه الفترة ما يقرب من 74 ألف فحص للأطفال للكشف عن سوء التغذية، وحددت ما يقرب من 5500 حالة من سوء التغذية الحاد الشامل وأكثر من 800 حالة من سوء التغذية الحاد الوخيم.

أونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل.. وفاة طفلة لسوء التغذية بغزة
أونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل.. وفاة طفلة لسوء التغذية بغزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • سكاي نيوز عربية

أونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل.. وفاة طفلة لسوء التغذية بغزة

ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية "وفا" عن مصدر طبي في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح قوله إن "الطفلة رزان أبو زاهر، البالغة من العمر 4 أعوام، توفيت نتيجة مضاعفات سوء التغذية والجوع في القطاع المحاصر". وأفادت مصادر طبية بأن المستشفيات في قطاع غزة تتعامل مع مئات من مختلف الأعمار ممن أصابهم الجوع الحاد وسوء التغذية، إذ إنهم في حالات إجهاد حادة. وأشارت إلى أن هناك 17 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، كما أنه يتم التعامل مع مرضى لديهم حالات من الإجهاد وفقدان الذاكرة الناتجة عن الجوع الحاد، والمستشفيات ليس لديها أسرة طبية وأدوية تكفي العدد الهائل من المصابين بسوء التغذية الحاد. وكانت "وفا" نقلت عن مصادر طبية، في وقت سابق، قولها إن 3 أطفال ماتوا نتيجة سوء التغذية، عرف منهم الطفل يحيى فادي النجار من خ ان يونس ، والطفل جواد ثائر محمد الأشقر. من ناحيتها، أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا"، اليوم الأحد، بأن السلطات الإسرائيلية تجوع مليون طفل في غزة. وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن "السلطات الإسرائيلية تجوع المدنيين في غزة.. من بينهم مليون طفل". وطالبت بفك الحصار والسماح للأونروا بإدخال الأغذية والأدوية. وكانت "الأونروا" حذرت في وقت سابق من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو الماضيين، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة. وأوضحت أن المراكز الصحية والنقاط الطبية التابعة للأونروا قد أجرت في هذه الفترة ما يقرب من 74 ألف فحص للأطفال للكشف عن سوء التغذية، وحددت ما يقرب من 5500 حالة من سوء التغذية الحاد الشامل وأكثر من 800 حالة من سوء التغذية الحاد الوخيم.

بينهم سيدتان.. الاحتلال يفرج عن 9 أسرى فلسطينيين من غزة
بينهم سيدتان.. الاحتلال يفرج عن 9 أسرى فلسطينيين من غزة

رؤيا نيوز

time١٧-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

بينهم سيدتان.. الاحتلال يفرج عن 9 أسرى فلسطينيين من غزة

أفرجت إسرائيل، الخميس، عن 9 فلسطينيين، بينهم سيدتان، اعتقلتهم قبل شهور، يُعتقد أنهم واجهوا خلالها تجويعا وتعذيبا. وقال 'مكتب إعلام الأسرى' (تابع لحماس) في بيان، إن '9 من أسرى غزة المفرج عنهم من سجون الاحتلال وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في (مدينة) دير البلح وسط القطاع'. ولم يذكر البيان تفاصيل عن الحالة الصحية للمفرج عنهم، غير أن معتقلين سابقين أفادوا في مرات سابقة بأن العديد من الأسرى يُفرج عنهم وهم يعانون من سوء تغذية وإصابات جراء ما يصفونه بـ'تعذيب جسدي شديد' داخل السجون الإسرائيلية. وأفاد شهود عيان أن 'جيش الاحتلال أفرج عن الأسرى عبر بوابة كيسوفيم، جنوب شرق المحافظة الوسطى'، مشيرين إلى أنه 'جرى نقلهم بواسطة حافلة ومركبات تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر إلى مستشفى شهداء الأقصى'. وبين الفينة والأخرى، تفرج إسرائيل عن أسرى فلسطينيين اعتقلتهم خلال حرب الإبادة التي تشنها على قطاع غزة منذ أكثر من 21 شهرا. وفي بيانات سابقة، قال نادي الأسير الفلسطيني إن إسرائيل اعتقلت آلاف المواطنين من قطاع غزة وسط تكتم شديد وإخفاء قسري. وأضاف في بيان حينها، أن المعتقلين يتعرضون لظروف 'احتجاز قاسية ومرعبة تهدف إلى إيقاع أكبر ضرر ممكن بحقهم'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store